الربح من الإنترنت - قصة خيالية

هل هناك فرق بين فكرة العمل من المنزل على الإنترنت والاعتقاد بوجود ذهب في نهاية قوس قزح؟

 إذا كنت تعتقد أنه يجب أن يكون الأمر بسيطًا مثل النقر بالماوس لكسب العيش من الإنترنت. حسنًا ، ليس هناك فرق كبير.

ربما كنت قد أدت إلى الاعتقاد بأن كل ما عليك فعله هو إنشاء موقع على شبكة الإنترنت وسوف تمطر الأموال عليك ليلا ونهارا.

 أو إذا كان لديك منتج فريد لم يفكر فيه أحد آخر ، فستكون في المنزل مجانًا. إذا كان لديك هذا المنتج المتخصص وموقع ويب لامع ،

 فيجب أن تكون قادرًا حقًا على الجلوس ومشاهدة الأموال تتدفق ، أليس كذلك؟

لقد اشتريت الرسالة من الإعلانات العدوانية: يمكنك الحصول على كل ما تريده الآن. لسوء الحظ ، فإنه لا يعمل على هذا النحو. ومع ذلك ،

 إذا كنت على استعداد للعمل من أجل ما تريده ، وتسمح له أن يستغرق بعض الوقت ، فستتمكن من كسب عيش جيد من الشبكة.

ليس هناك سر كيف تكون مربحة على الإنترنت. يمكن الوصول إلى المعلومات التي تحتاج إليها بسهولة في جميع أنحاء شبكة الويب العالمية.

 تعد نفسك لبعض البحوث الجادة. عندما تجد جميع المعلومات اللازمة ، تحتاج إلى استخدام معرفتك الجديدة. حان الوقت للبدء.

في كل مرة تكون فيها على الإنترنت تبحث عن معلومات ، ستواجه إعلانات تخبرك أن كسب المال على الإنترنت هو قطعة من الكعكة.

 سيخبرك جميعهم بقصة مماثلة: هذا هو السر النهائي الذي تم الكشف عنه ، وشراء هذه الفكرة ، وسوف تفيض الأموال على حسابك المصرفي ،

 بدءًا من أمس.

من أجل الحصول على عملك فرصة عادلة تحتاج إلى القيام ببعض التخطيط. أنت بحاجة إلى معرفة ما تريد القيام به

 ويجب عليك ببساطة أن تدرك أن الأمر سيستغرق العمل الجاد والالتزام لكسب المال على الإنترنت. أي شخص يخبرك بشيء آخر ،

 فقط يريدك أن تشتري قصصه الخيالية "كسب المال على الإنترنت".

دعنا ننظر إلى الأمر بهذه الطريقة ، إذا كنت تنوي بدء نشاط تجاري منتظم في بلدتك ،

 فسيتعين عليك بذل الكثير من العمل الشاق والشغف والتصميم على تحقيق الربح والبقاء في العمل. يجب أن تعامل عملك على الإنترنت بنفس الطريقة.

إحدى المزايا التي تأتي مع نشاط تجاري عبر الإنترنت أنه بمجرد أن يكون لديك كل شيء في مكانه وتعمل ،

 يمكنك في الواقع قضاء وقت أقل في ذلك. قبل أن تصل إلى هذا المنصب ، سيكون عليك مواجهة الواقع. لن يسلمها لك أحد على طبق من الفضة. 

أنت تريدها ، أنت من يجعلها تحدث.